كل شيء تعافنا نفسنا منه بمرور الوقت إلا حب الإنسان للإنسان الذي ينضج ويتضخم بمرور الوقت .. كلنا نحلم بسيارة فارهه .. إلا اننا متى حصلنا عليها ذهب بالوقت حماسنا لتلك الماديات.
السيارة .. المنزل .. الطائرات .. الرحلات .. كله يحتاج منا تجربه لنشبع منه ويصبح مألوف لايحتاج ان نسعى اليه لنعيد كره المشقة لأجله.
...
إلا حب الإنسان المبني على أسس روحية جسدية حقيقة .. ليس أؤلائك الذين يبحثون عن محسوسات تذبل بالأعتياد كطعم القُبلة وشعور الجنس.
وإنما أولئك الذين يريدون شيئاً يُكمل حاجتهم الجسدية والروحية كبشر.
ولأجل ذلك لاتخطئ أمامها هكذا.
عن أبيك الاحمق عن والدتك الغبية عن جدك المجنون علمنا بخبر يقول ان الأنثى تبحث عن رجل فقط وان يكون بصفة كذا وكذا وكل ذلك يصب في صالح الصرامه في التعامل .. واخبرونا بنجاح الأسلاف هكذا تجاه نسائهم
ولأن العلاقات هذه استمرت وبقيت .. قبلنا على إثر بتعاليم آبائنا وطبقنا عملياً ما تعلمناه منهم .. فأصبحنا نعتقد باعتقادهم المبني على أسس احسن ما توصف بالفاشلة.
لان مفهوم النجاح في هذه العلاقات غالباً ما يبنى على ما يؤكد الإستمرارية فقط .. ولا تلاحظ تلك المجتمعات العواقب الإنسانية في اللوازم التي اعتمدوها للإستمرارية.
علاقات معلقة بفرائض دمرت التشكيلة الروحية للإنسان .. فالحاجة التي يضغط لها الرجل للإستمرار تكون غالباً فيما يدمر أنثوية الانثى.. والتي غالباً لا يعلم هو ان ذلك من عمله لاشعورياً.
فالرجل الكلاسيكي يثبت رجولته امام زوجته بكلمات صارمه عُلِم انها تعزز هيبته امامها .. لكنه لايعلم ان هذه الكلمة هي شر ما اختار وشر ما فعل.
الأنثى والحاجة للأمان.
عض على امان الأنثى في العلاقة كما تعض على سنة رسول الله حتى لاتزيغ عن دين الله .. فعض على سلوك إشعارها بالامان حتى تأمنك فتكون بذلك ملكت أعظم مفتاح تفتح به كل أقفال الحب الروحي.
فالامان الذي تحتاجه الأنثى ليس الامان الجسدي كما روج له أسلاف العلاقات الفاشلة .. وإنما أمان الروح الذي يجعلها قادرة ان تخبرك بكل شيء وتفعل امامك كل شيء .. ولا تتحرج منك أبداً
ولكي تحصل على ذلك لابد لك ان تكون على قدر عالي من الوعي الروحي في فن الحب الذي يخلق لوازمه ومقتضياته سلوكياتك .. فتعلم مدى حساسية الكلمات تجاه هذا الكائن الروحي المعروف باسم أنثى.
كل سهم من الكلمات القاتلة يترك أثراً لايبرأ في روحها .. فتحسس كلماتك التي تطلقها ولاتطلق كلمات كالقيء في القذارة لاتستطيع اعادتها الى فمك مرة اخرى.
لان الأنثى عندما تجرح بكلمات قاسية مثل أسكتي!! ليس الآن!! قبيحة!! رائحتك تقرفني!!
سيصل بها الحال قطعاً ان تفقد الآمان تجاهك .. فتبدأ الأنثى بالتحرص أمامك في حديثها عن احلامها وأمنياتها وتتجنب سلوكياتها الأنثوية امامك التي لو علمت روعتها لبتلعت كل قيء تقيأت به عليها.
روعه الأنثى هي فيما يسميه الحمقى سخافه الأنثى.
فحبهن لفاستين الـ Fantasy و العاب الاطفال وحب الكلام و المزاح اللطيف والشراء والضحك هو ما يميز الانثى وما يجعلها شيء مؤنس تسعد برؤياه.
وكل هذا المزايا لاتطلقها المرأة بسعادة أمامك .. إلا عندما تشعر بالامان تجاهك
فحرص على الحفاظ عليها آمنه مطمئنة .. وسترى انك أسعد بهذا الكائن اللطيف اكثر من أي شيء تمنيته.
وستكون امنيتك في هذه الحياة ان تغادر انت هذا العالم قبلها وان لاتراها يوماً قد ضعُفت.
وان تكون امنيتك في حياتك الأخرى ان تراها مجدداً.
-----------------
the defender
كل شيء تعافنا نفسنا منه بمرور الوقت إلا حب الإنسان للإنسان الذي ينضج ويتضخم بمرور الوقت .. كلنا نحلم بسيارة فارهه .. إلا اننا متى حصلنا عليها ذهب بالوقت حماسنا لتلك الماديات.
السيارة .. المنزل .. الطائرات .. الرحلات .. كله يحتاج منا تجربه لنشبع منه ويصبح مألوف لايحتاج ان نسعى اليه لنعيد كره المشقة لأجله.
...
إلا حب الإنسان المبني على أسس روحية جسدية حقيقة .. ليس أؤلائك الذين يبحثون عن محسوسات تذبل بالأعتياد كطعم القُبلة وشعور الجنس.
وإنما أولئك الذين يريدون شيئاً يُكمل حاجتهم الجسدية والروحية كبشر.
ولأجل ذلك لاتخطئ أمامها هكذا.
عن أبيك الاحمق عن والدتك الغبية عن جدك المجنون علمنا بخبر يقول ان الأنثى تبحث عن رجل فقط وان يكون بصفة كذا وكذا وكل ذلك يصب في صالح الصرامه في التعامل .. واخبرونا بنجاح الأسلاف هكذا تجاه نسائهم
ولأن العلاقات هذه استمرت وبقيت .. قبلنا على إثر بتعاليم آبائنا وطبقنا عملياً ما تعلمناه منهم .. فأصبحنا نعتقد باعتقادهم المبني على أسس احسن ما توصف بالفاشلة.
لان مفهوم النجاح في هذه العلاقات غالباً ما يبنى على ما يؤكد الإستمرارية فقط .. ولا تلاحظ تلك المجتمعات العواقب الإنسانية في اللوازم التي اعتمدوها للإستمرارية.
علاقات معلقة بفرائض دمرت التشكيلة الروحية للإنسان .. فالحاجة التي يضغط لها الرجل للإستمرار تكون غالباً فيما يدمر أنثوية الانثى.. والتي غالباً لا يعلم هو ان ذلك من عمله لاشعورياً.
فالرجل الكلاسيكي يثبت رجولته امام زوجته بكلمات صارمه عُلِم انها تعزز هيبته امامها .. لكنه لايعلم ان هذه الكلمة هي شر ما اختار وشر ما فعل.
الأنثى والحاجة للأمان.
عض على امان الأنثى في العلاقة كما تعض على سنة رسول الله حتى لاتزيغ عن دين الله .. فعض على سلوك إشعارها بالامان حتى تأمنك فتكون بذلك ملكت أعظم مفتاح تفتح به كل أقفال الحب الروحي.
فالامان الذي تحتاجه الأنثى ليس الامان الجسدي كما روج له أسلاف العلاقات الفاشلة .. وإنما أمان الروح الذي يجعلها قادرة ان تخبرك بكل شيء وتفعل امامك كل شيء .. ولا تتحرج منك أبداً
ولكي تحصل على ذلك لابد لك ان تكون على قدر عالي من الوعي الروحي في فن الحب الذي يخلق لوازمه ومقتضياته سلوكياتك .. فتعلم مدى حساسية الكلمات تجاه هذا الكائن الروحي المعروف باسم أنثى.
كل سهم من الكلمات القاتلة يترك أثراً لايبرأ في روحها .. فتحسس كلماتك التي تطلقها ولاتطلق كلمات كالقيء في القذارة لاتستطيع اعادتها الى فمك مرة اخرى.
لان الأنثى عندما تجرح بكلمات قاسية مثل أسكتي!! ليس الآن!! قبيحة!! رائحتك تقرفني!!
سيصل بها الحال قطعاً ان تفقد الآمان تجاهك .. فتبدأ الأنثى بالتحرص أمامك في حديثها عن احلامها وأمنياتها وتتجنب سلوكياتها الأنثوية امامك التي لو علمت روعتها لبتلعت كل قيء تقيأت به عليها.
روعه الأنثى هي فيما يسميه الحمقى سخافه الأنثى.
فحبهن لفاستين الـ Fantasy و العاب الاطفال وحب الكلام و المزاح اللطيف والشراء والضحك هو ما يميز الانثى وما يجعلها شيء مؤنس تسعد برؤياه.
وكل هذا المزايا لاتطلقها المرأة بسعادة أمامك .. إلا عندما تشعر بالامان تجاهك
فحرص على الحفاظ عليها آمنه مطمئنة .. وسترى انك أسعد بهذا الكائن اللطيف اكثر من أي شيء تمنيته.
وستكون امنيتك في هذه الحياة ان تغادر انت هذا العالم قبلها وان لاتراها يوماً قد ضعُفت.
وان تكون امنيتك في حياتك الأخرى ان تراها مجدداً.
-----------------
the defender
وإنما أولئك الذين يريدون شيئاً يُكمل حاجتهم الجسدية والروحية كبشر.
ولأجل ذلك لاتخطئ أمامها هكذا.
عن أبيك الاحمق عن والدتك الغبية عن جدك المجنون علمنا بخبر يقول ان الأنثى تبحث عن رجل فقط وان يكون بصفة كذا وكذا وكل ذلك يصب في صالح الصرامه في التعامل .. واخبرونا بنجاح الأسلاف هكذا تجاه نسائهم
ولأن العلاقات هذه استمرت وبقيت .. قبلنا على إثر بتعاليم آبائنا وطبقنا عملياً ما تعلمناه منهم .. فأصبحنا نعتقد باعتقادهم المبني على أسس احسن ما توصف بالفاشلة.
لان مفهوم النجاح في هذه العلاقات غالباً ما يبنى على ما يؤكد الإستمرارية فقط .. ولا تلاحظ تلك المجتمعات العواقب الإنسانية في اللوازم التي اعتمدوها للإستمرارية.
علاقات معلقة بفرائض دمرت التشكيلة الروحية للإنسان .. فالحاجة التي يضغط لها الرجل للإستمرار تكون غالباً فيما يدمر أنثوية الانثى.. والتي غالباً لا يعلم هو ان ذلك من عمله لاشعورياً.
فالرجل الكلاسيكي يثبت رجولته امام زوجته بكلمات صارمه عُلِم انها تعزز هيبته امامها .. لكنه لايعلم ان هذه الكلمة هي شر ما اختار وشر ما فعل.
الأنثى والحاجة للأمان.
عض على امان الأنثى في العلاقة كما تعض على سنة رسول الله حتى لاتزيغ عن دين الله .. فعض على سلوك إشعارها بالامان حتى تأمنك فتكون بذلك ملكت أعظم مفتاح تفتح به كل أقفال الحب الروحي.
فالامان الذي تحتاجه الأنثى ليس الامان الجسدي كما روج له أسلاف العلاقات الفاشلة .. وإنما أمان الروح الذي يجعلها قادرة ان تخبرك بكل شيء وتفعل امامك كل شيء .. ولا تتحرج منك أبداً
ولكي تحصل على ذلك لابد لك ان تكون على قدر عالي من الوعي الروحي في فن الحب الذي يخلق لوازمه ومقتضياته سلوكياتك .. فتعلم مدى حساسية الكلمات تجاه هذا الكائن الروحي المعروف باسم أنثى.
كل سهم من الكلمات القاتلة يترك أثراً لايبرأ في روحها .. فتحسس كلماتك التي تطلقها ولاتطلق كلمات كالقيء في القذارة لاتستطيع اعادتها الى فمك مرة اخرى.
لان الأنثى عندما تجرح بكلمات قاسية مثل أسكتي!! ليس الآن!! قبيحة!! رائحتك تقرفني!!
سيصل بها الحال قطعاً ان تفقد الآمان تجاهك .. فتبدأ الأنثى بالتحرص أمامك في حديثها عن احلامها وأمنياتها وتتجنب سلوكياتها الأنثوية امامك التي لو علمت روعتها لبتلعت كل قيء تقيأت به عليها.
روعه الأنثى هي فيما يسميه الحمقى سخافه الأنثى.
فحبهن لفاستين الـ Fantasy و العاب الاطفال وحب الكلام و المزاح اللطيف والشراء والضحك هو ما يميز الانثى وما يجعلها شيء مؤنس تسعد برؤياه.
وكل هذا المزايا لاتطلقها المرأة بسعادة أمامك .. إلا عندما تشعر بالامان تجاهك
فحرص على الحفاظ عليها آمنه مطمئنة .. وسترى انك أسعد بهذا الكائن اللطيف اكثر من أي شيء تمنيته.
وستكون امنيتك في هذه الحياة ان تغادر انت هذا العالم قبلها وان لاتراها يوماً قد ضعُفت.
وان تكون امنيتك في حياتك الأخرى ان تراها مجدداً.
-----------------
the defender
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق